دفع المفاسد مقدم على جلب المصالح

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً: (دَعُونيِ ما تركتكم ، إنما أهلك من كان قبلكم كثرة سُؤَالهم واختلافهم على أنبيائهم ، فإذا نَهَيتُكم عن شيء فاجتَنِبُوه ، وإذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم ) ..

اكتب تعليقًا